هناك فرق بين القارئ العام والقارئ الخاص. قد يضع الكاتب في تفكيره عند الكتابة قارئا خاصا ينتمي لبيئة
معينة وله سمات محددة، فيعتبر الرواية مثلا مجلسا للثرثرة واسترجاع الذكريات أو إثبات ما أوشك على الاندثار. كل ذلك ليست له قيمة إلا إذا كان صالحا لأن يقرأه أي قارئ من أي مكان أو زمان ويستطيع هذا القارئ العام أن يتفهم ضرورة أسلوب السرد حتى لو لم يستطع التماهي معه
عين الناقد/جمال الجزيري
4/
5
Oleh
adm